استجابة لنداء ومبادرة مجموعة من المسؤولين والمناضلين في صفوف شبيبة الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، حضر عشرات المناضلين ، يوم السبت 22 دجنبر الحالي، بالمحمدية لمة أطلقوا عليها اسم (لمة إنسانية). كانوا قد اختاروا تاريخ انعقاد مؤتمر هذه المنظمة العتيقة في 22 دجنبر من 1975، بعد أربعة أيام من اغتيال الشهيد عمر بن جلون.
وقد حضرهذه اللمة أعضاء من المكتب السياسي للحزب، كالمهدي المزواري، محمد محب، وعبد المقصود الراشدي، وامام شقران، وحفيط أميلي ومشيج القرقري، وعبد الحميد جماهري، وحنان رحاب…
كما حضر أعضاء من المجلس الوطني والكاتب العام للشبيبة عبد الله الصيباري وأعضاء المكتب الوطني ، ومناضلات ومناضلين قدماء الشبيبة اللذين لهم تاريخ نضالي بالحزب، إلى جانب أسماء وقيادات من أحزاب أخرى…تعانقت تحت مظلة الشبيبة.
وتخللت هذه «اللمة» لحظات حنين وأغان وذكريات مشتركة، كما
واختتم اللقاء بالنشيد الاتحادي المعروف (اتحادي اتحادي اتحادي، نحن ثورة على الأعادي..).
مواضيع ذات صلة

البلاغ الختامي للملتقى الوطني للشبيبة الاتحادية

هذا ما قاله الكاتب الاول في افتتاح الذكرى الخمسين لتأسيس الشبيبة الاتحادية

الشبيبة الاتحادية تفتتح الذكرى الـ50 لتأسيسها بندوتين حول الجيل الجديد من الحملات الانتخابية وإسهام الشباب

تعليقات الزوار ( 0 )