انتقل إلى عفو الله ورحمته البروفيسور مولاي أحمد العراقي أمس بالدار البيضاء، وبهذه المناسبة الأليمة يتقدم المكتب السياسي بأحر التعازي والمواساة القلبية إلى جميع أفراد الراحل، راجيا لهم الصبر والسلوان.
الفقيد قد سبق له أن تحمل مسؤولية عضوية المكتب السياسي للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية.
وشغل مهمة كاتب دولة مكلف بالبيئة في حكومة التناوب، ومهمات أخرى عديدة، ورأس الجمعية المغربية للدراسات والأبحاث حول التغيرات المناخية، وصدرت له إصدارات علمية في الطب والبيداغوجيا ونظم التعليم والصحة العمومية والبيئة والعلوم الإنسانية.
تغمد الله الفقيد بواسع رحمته وإنا لله وإنا إليه راجعون.
تعليقات الزوار ( 0 )