في سياق النقاش الدائر حول اعتماد اللغة الدارجة ضمن المناهج التعليمية ببلادنا وفي إطار متابعة هذا السجال اعلاميا ورد خلال مناظرة تلفزية على لسان عبد الله العروي  اسم المرحوم محمد بنهيمة رجل الدولة والوزير السابق لقطاع التربية الوطنية خلال الستينات من القرن الماضي وكأنه كان من المناهضين لسياسة التعريب والمغربة ببلادنا خلال تلك الفترة من تاريخ المغرب.

جريدة الاتحاد الاشتراكي وفي محاولة منها لرصد ومعرفة المزيد حول هذا الموضوع، التقت السيد إدريس بنهيمة ليس بصفته الرئيس المدير العام للخطوط الجوية الملكية أو بصفته كتقنوقراطي فاعل على مستوى التدبير الاقتصادي ببلادنا، ولكن بصفته ابن وزير التربية الوطنية  المرحوم محمد بنهيمة وحاولنا معرفة حقيقة ماورد على لسان العروي ورؤيته الشخصية للموضوع وتصوره الخاص لقضايا التربية والتكوين ببلادنا.

تعليقات الزوار ( 0 )

مواضيع ذات صلة

بلاغ المكتب السياسي للحزب لاجتماع 27 مارس 2024

الفريق الاشتراكي يسائل وزير الداخلية حول تخريب الرعاة الرحل لمصادر عيش السكان المحليين باقليم تزنيت

 فرع الحزب بأكدال الرياض ينظم ندوة حول «الدولة الاجتماعية الآفاق والتحديات»

حتى  لا تتحول مجالس الحكامة الى آلية للتحكم